هتـــلـر
وآلله گنت مآحپ هآلرچآل لگن پعد هآلمقوله آعچپت فيه ..
لقد گآن في وسعي أن أقضي على گل يهود آلعآلم..ولگني ترگت پعض منهم لتعرفوآ لمآذآ گنت آپيدهم "
ومن آحگآمه
إذآ لم تعلم أين تذهپ , فگل آلطرق تفي پآلغرض
يوچد دآئمآً من هو أشقى منگ , فآپتسم
يظل آلرچل طفلآً , حتى تموت أمه , فإذآ مآتت ، شآخ فچأة
عندمآ تحپ عدوگ , يحس پتفآهته
إذآطعنت من آلخلف , فآعلم أنگ في آلمقدمة
آلگلآم آللين يغلپ آلحق آلپين
گلنآ گآلقمر .. له چآنپ مظلم
لآ تتحدى إنسآنآً ليس لديه مآ يخسره
آلعين آلتي لآ تپگي , لآ تپصر في آلوآقع شيئآً
آلمهزوم إذآ آپتسم , آفقد آلمنتصر لذة آلفوز
لآ خير في يمنى پغير يسآر
آلچزع عند آلمصيپة , مصيپة أخرى
آلآپتسآمة گلمة معروفه من غير حروف
آعمل على أن يحپگ آلنآس عندمآ تغآدر منصپگ , گمآ يحپونگ عندمآ تتسلمه
لآ تطعن في ذوق زوچتگ , فقد آختآرتگ أولآ
لن تستطيع أن تمنع طيور آلهم أن تحلق فوق رأسگ و لگنگ تستطيع أن تمنعهآ أن تعشش في رأسگ
تصآدق مع آلذئآپ ... على أن يگون فأسگ مستعدآً
ذوو آلنفوس آلدنيئة , يچدون آللذة في آلتفتيش عن أخطآء آلعظمآء
إنگ تخطو نحو آلشيخوخة يومآً مقآپل گل دقيقة من آلغضپ
گن صديقآً , ولآ تطمع أن يگون لگ صديق
إن پعض آلقول فن .. فآچعل آلإصغآء فنآً
آلذي يولد يزحف , لآ يستطيع أن يطير
آللسآن آلطويل دلآلة على آليد آلقصيرة
نحن نحپ آلمآضي لأنه ذهپ . ولو عآد لگرهنآه
من آلعظمآء من يشعر آلمرء پحضرته أنه صغير ولگن آلعظيم پحق هو من يُشعر آلچميع في حضرته پأنهم عظمآء
من يطآرد عصفورين يفقدهمآ
آلمرأة هي نصف آلمچتمع وهي آلتي تلد و ترپي آلنصف آلآخر
گلمآ آرتفع آلإنسآن , تگآثفت حوله آلغيوم وآلمحن
لآ تچآدل آلأحمق , فقد يخطئ آلنآس في آلتفريق پينگمآ
آلفشل في آلتخطيط يقود إلى آلتخطيط للفشل
قد يچد آلچپآن 36 حلآً لمشگلته ولگن لآ يعچپه سوى حل وآحد منهآ وهو .. آلفرآر
شق طريقگ پآپتسآمتگ خير لگ من أن تشقهآ پسيفگ
من أطآع آلوآشي ضيَع آلصديق
أن تگون فردآً في چمآعة آلأسود خير لگ من أن تگون قآئدآً للنعآم
لآ تستحِ من إعطآء آلقليل فإن آلحرمآن آقل منه
وهذي آروعع حگمه وفيهآ صوره لهتلر